صادقت الجمعية الوطنية الفرنسية (تكون إضافة إلى مجلس الشيوخ البرلمان الفرنسي) على قرار يندد بالقمع الذي يكتنفه «طابع الإبادة» الذي يتعرض له مسلمو الإيغور في الصين، قبل نحو أسبوعين من افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين.
وطالبت الجمعية الحكومة الفرنسية بأن تحذو حذوها وتعتبر ما يتعرض له الإيغور إبادة، وذلك وفقًا لما أوردته فضائية «يورونيوز عربية»، في خبر عاجل لها، مساء الخميس.
وحصل النص الذي تمت المصادقة عليه اليوم، وقدمه الحزب الاشتراكي، على تصويت النواب من ممثلي حزب «الجمهورية إلى الأمام» (إيمانويل ماكرون) وصوت لصالحه 169 نائباً مقابل صوت واحد ضدّه.